امريكا تحتضر والانهيارات مستمرة بداخلها والولايات بدأت فى التفكك المملكة العظمى تفككت
اخبرونا انها دولة عظمى وانها صاحبة الجيش الاقوى
والاقتصاد الاعظم وعملتها هى السائدة
اخبرونا انها صاحبة الجنسية الاقوى وتحمى مواطنيها في أى مكان فى العالم
ولكنها الان تحتضر ………. شاهد الفيديو أو أكمل المقال
في الاسفل
الصورة ليست واضحة والعجوز الابيض اصبح يواجه التحديات والتهديدات داخل امريكا وازالة السلطة اصبح كابوس يطارده
والمواطنين غاضبون ورفعوا الشعار لانريد بايدن
والاسرائيليين وضعوا الامريكان فى كارثة عظمى
انهيار اقتصادى وضعف فى قوة الجيش ابرز المشاكل التى يواجهها بايدن
الحلول مفقودة والدول اصبحت تضغط للحصول على مطالبها واموالها واصبح الجميع يتخلى عن المملكة العظمى
مستقبل مجهول يواجه الامريكان ياسادة فما هى الحلول وماذا حدث وماهى القصة
ولماذا تريد احدى الولايات الامريكية الانفصال ؟؟
احداث وغرائب تشهدها امريكا فهل ستنتصر عليها ام ستعلن استسلامها وانهيارها هذا ما سنتعرف عليه فى الفيديو فهيا بنا لنعرف الكثير
لماذا انقلب المواطنين الامريكان على بايدن
العجوز هو من دمر امريكا وتسبب فى انهياراها اقتصادياً
هاهو بايدن ياسادة بعد توليه رئاسة امريكا لمدة ثلاث سنوات
بدأ المواطنين فى محاسبته
كشف حساب مليء بالأزمات الاقتصادية والتي جعلت من بايدن حائر لا يستطيع فعل شيء
من السبب فى الازمات
بعد تولى بايدن رئاسة امريكا اشتعلت حرب روسيا واوكرانيا خاصة ان امريكا كانت لها هدف فى انضمام اوكرانيا للناتو رغم تهديدات روسيا ولكن امريكا اعلنت دعمها الكامل لاوكرانيا وحمايتها
ولكن حدث ما لايتوقعه بايدن
فماذا حدث
روسيا اقتحمت اوكرانيا وبدأت فى قصفها بالكامل والسيطرة عليها وبدأت فى توجيه الضربات للدول الاوروبية
واصبح الجيش الروسى يمتلك السيادة العسكرية واعلن عن ضم مدن اوكرانيا لروسيا
وهنا بدأ بايدن فى دعم اوكرانيا بكل ماتريد
وأعلنت وزارة الدفاع الأمريكية أن إجمالي الدعم العسكري الذي قدمته الولايات المتحدة لنظام كييف في عهد الرئيس جو بايدن تخطى مبلغ الـ44.5 مليار دولار وهنا كانت بداية الانهيارات الاقتصادية
فبايدن لم يكتفى بدعمه لاوكرانيا بالاموال بل اعطاهم الاسلحة والصواريخ والطائرات والتى يتعدى سعرها بالملايين من الدولارات
وبعدها ياسادة تورط بايدن فى حرب اخرى وهى تايوان والصين فماذا حدث
حرب الصين وتايوان
بعد نجاح روسيا فى اقتحام اوكرانيا بدأت الصين فى اقتحام تايوان ولكن بايدن تدخل عسكرياً واعلن عن دعمه الكامل لتايوان وجهز لحربه ضد الصين ولكن الصين تراجعت ولم تتوقف الاحداث على هذا الحد بل وصلت للشرق الاوسط
حرب الكيان مع القطاع
بعد حرب نتنياهو على القطاع بدأ بايدن فى دعمه الكامل لنتنياهو واعطاه الملايين والاسلحة والطائرات
ووصلت المساعدات التى اعطاها بايدن لنتنياهو ودولة الكيان الى 14.3 مليار دولار
وزودت الولايات المتحدة مجموعة من الطائرات المقاتلة الأميركية الصنع من طراز F-35، والتي تعتبر الطائرة المقاتلة الأكثر تقدما في العالم.
ولم تتوقف الحروب والهزائم الامريكية الى هذا الحد
بل حدثت الصدمة
حرب اليمن مع دولة الكيان واوروبا وبريطانيا
بعد دعم امريكا لدولة الكيان بمليارات الدولارات وسيطرتها بدأت اليمن فى اطلاق الصواريخ على الكيان وعلى ميناء ايلات وبدأت فى غلق باب المندب امام السفن الاوروبية والبريطانية وهنا بدأت امريكا بتوجيه صواريخها واسلحتها لشن هجوم على اليمن ولكن اليمن كانت مدعمة من ايران وبدأت الحرب التى تسببت فى انهيارات امريكا بسبب نجاح اليمنيين على قصف السفن الامريكية التجارية والبريطانيا وسفن الكيان وهذه الحرب ياسادة مستمرة دون توقف وامريكا تمد الصواريخ والمدمرات والسفن فى البحر الاحمر باستمرار
انهيار امريكا
هذه الحروب ياسادة جعلت امريكا تعيش فى معاناة اقتصادية وتزايدت بها معدلات البطالة والفقر
وذكرت صحيفة (واشنطن بوست) الأمريكية إلى خطورة الوضع الاقتصادي للولايات المتحدة، فى عهد الرئيس جو بايدن الذى يعانى فى فترة رئاسته من عجز قدره 1.7 تريليون دولار، إضافة إلى بلوغ أعلى معدل تضخم منذ أكثر من 40 عاما، واصبح يعانى المواطن الامريكي من ارتفاع تكاليف كل شئ تقريبا، كما تعدى التصنيف الائتمانى للولايات المتحدة أعلى تصنيف فى ديونه
وهنا اصبحت المواطنين ببداية عصر انقلاب كامل على بايدن واصبحوا يطالبون باعادة ترامب الى المنصب الرئاسى مرة اخرى
وأشارت الصحف الامريكية في تقرير مقارنة بين أداء إدارتي الرئيس السابق دونالد ترامب والحالي جو بايدن، وذكرت الصحف ان بايدن فشل فى ادارة امريكا ولكن الرئيس بايدن اصبح يكافح لإقناع الأمريكيين بأن سياساته تعمل على تحسين أوضاعهم المالية ولكن ياسادة امريكا من فشل الى فشل
بداية التمرد داخل امريكا
الولايات تمردت والحروب الاهلية هى المتصدرة للمشهد الامريكى الحر
ولاية تكساس تطالب بالانفصال عن امريكا واستقالتها كدولة معروفة فما القصة
بعد الانهيارات الاقتصادية التى تشهدها امريكا طالبت ولاية تكساس الانفصال عن امريكا والاعتراف بها كدولة منفصلة
حرب امريكا الاهلية
من المعروف ان ولاية تكساس كانت جزءاً من المكسيك قبل أن تعلن استقلالها في عام 1836، لتصبح جمهورية تكساس، أي دولة مستقلة.
ثم انضمت تكساس إلى الولايات المتحدة في عام 1845، ولكنها انفصلت عنها في عام 1861 لتنضم إلى الكونفدرالية الأمريكية خلال الحرب الأهلية.
وأعيدت تكساس إلى الاتحاد في عام 1870، ولكنها استمرت في الحفاظ على هويتها التكساسية المميزة.
ويطالب بعض السكان في تكساس بالانفصال عن الولايات المتحدة لأسباب سياسية واقتصادية وثقافية.
ويواجه الانفصال تحديات عملية كبيرة، مثل الحصول على اعتراف دولي وإنشاء نظام مالي ودفاعي مستقل.
وتعاني تكساس من توتر مع الرئيس جو بايدن بسبب سياسته تجاه الهجرة غير الشرعية، وترفض إزالة الحواجز التي بنتها على الحدود مع المكسيك.
وبدأت ياسادة ادارة بايدن فى الوقوف بصمود ضد ولاية تكساس لكى تمنع الهجرة غير الشرعية التى تسهلها تكساس مع المسكيك فى دخولهم لامريكا بطريقة غير رسمية
وبدأت هنا بوادر حرب أهلية أمريكية ثانية خاصة بان حاكم ولاية تكساس الأمريكية جريج أبوت، رفض قرار المحكمة العليا والذى يوجبه بوضع اسلاك شائكة على الحدود بين المسكيك وولاية تكساس ولكن الحاكم إزال الأسلاك الشائكة التي نصبها على الحدود الجنوبية للولاية مع المكسيك، واصبح المهاجرون غير الشرعيين مستمرين في دخول البلاد بأعداد قياسية.
وبدأت الحروب بين حرس الحدود فى ولاية تكساس والجيش الامريكى ومن المفترض ان تحدث حرب اهلية بين المواطنين
هذا كل شئ مشاهدينا الاعزاء